FORGOT YOUR DETAILS?

إنشاء حساب جديد لكي تتمكن من إضافة ملف شكاية

الثلاثاء, 27 فبراير 2024 / في الوطنية

       انعقدت بتاريخ 22 فيفري 2024 بمقر الموفق الإداري جلسة عمل أولى من الساعة العاشرة إلى الساعة الثانية عشر، برئاسة السيدة الكاتبة العامة، نجاة الغربي و بحضور المكلف بمهمة السيد جمال الرويسي و جميع إطارات المؤسسة على المستوى الوطني و الجهوي، للنظر في إعداد استراتيجية عمل لسنوات 2024- 2025- 2026.

حيث أنه في خضم التغييرات السريعة على المستوى الاجتماعي و الاقتصادي و التكنولوجي على الصعيدين الوطني و الدولي، فقد حان الوقت لضبط رؤية و تصور و أهداف جديدة للمؤسسة حتى تكون متناغمة مع هذه التطورات السريعة و الجديدة من ناحية و حتى تتمكن من الإستجابة لتطلعات المواطن من ناحية أخرى حيث أنه بعد مرور أكثر من ثلاثين سنة على إحداث مؤسسة التوفيق فإنه أصبح من الضروري إعادة التفكير في دور الموفق الإداري و في تحسين خدماته المسداة إلى المواطن .

و بعد العديد من النقاشات رفعت الجلسة على الساعة 12 صباحا.

      أما بخصوص الجلسة الثانية فقد انعقدت عند الساعة الثانية بعد الزوال، و قد خصصت لمناقشة الإشكاليات المطروحة على المستوى الجهوي و النظر في إيجاد الحلول الكفيلة لتحسين جودة الخدمات المسداة للمواطن من قبل الممثليات الجهوية للموفق الإداري. و رفعت الجلسة على الساعة الرابعة بعد الزوال

الثلاثاء, 26 ديسمبر 2023 / في الوطنية, غير مصنف

نظّمت مؤسسة مصالح الموفق الإداري اليوم الثلاثاء 26 ديسمبر 2023 بمقرها المركزي حفل تكريم للآنسة آمال بن أحمد بمناسبة إحالتها على شرف المهنة.

وخلال هذا الحفل الذي حضره كل الزملاء المباشرين، تقدمت السيدة الكاتبة العامة نجاة الغربي قادري أصالة عن نفسها ونيابة عن موظفي المؤسسة بخالص الشكر والامتنان للمحتفى بها لما قدمته طيلة مسيرتها المهنية من تفان في العمل ، متمنية لها الصحة والعافية والتوفيق في المرحلة القادمة من حياتها.

الجمعة, 10 فبراير 2023 / في الوطنية

تم صبيحة يوم الخميس 09 فيفري 2023 تنظيم حفل تكريم مشترك بين مصالح الموفق الإداري والهيئة العليا للرقابة الإدارية والمالية لفائدة الأعوان المحالين على شرف الخدمة الآتي ذكرهم:

– عمار السعيدي: مصالح الموفق الإداري

– فتحي المولهي: مصالح الموفق الإداري

– أنور الميساوي: الهيئة العليا للرقابة الإدارية والمالية

– علياء الشاذلي: رئاسة الجمهورية

وبالمناسبة ألقى كل من السيد عماد الحزقي رئيس الهيئة العليا للرقابة الإدارية والمالية والسيدة نجاة الغربي القادري كاتب عام مؤسسة مصالح الموفق الإداري كلمة شكر لفائدة المعنين بالأمر كما تم تثمين هذه المبادرة الممتازة في التنظيم المشترك لمثل هذه المناسبات.

افتتاح المقر الجديد للممثلية الجهوية بسوسة
الإثنين, 06 يونيو 2022 / في الوطنية

إنعقدت صبيحة يوم الجمعة 3 جوان 2022 جلسة عمل بين ممثلي الموفق الإداري السيدين محمد جمال الرويسي مكلف بمامورية ومحمد الحمزاوي رئيس مكتب الاستقبال مع السيد منير التليلي رئيس بلدية باردو وبحضور السيد عادل السوسي الكاتب العام للبلدية والسيدة نعيمة نوار المكلفة بالشؤون القانونية والنزاعات وذلك على إثر إجراء معاينة ميدانية بتاريخ 31 ماي 2022 لوضعية بناء مخالف وتنازع بين الأجوار . وذلك في إطار الحرص على معالجة الاشكاليات وبعض الملفات الشائكة وخصوصا في المجال العمراني والسعي إلى التوصل للحلول الملائمة لها في طار مقتضيات القانون والعدل والانصاف.

الإثنين, 01 أبريل 2024 / في الدولية

بمناسبة مشاركة السيدة نجاة الغربي، الكاتبة العامة لمصالح الموفق الإداري في الملتقى الدولي المنعقد بتونس خلال يومي 9 و 10 مارس 2017 حول ” التوفيق بجميع حالاته ،La médiation dans tous ses états  ” تحت إدارة كلية الحقوق و العلوم السياسية بتونس المنار، قامت بمداخلة حول  » التوفيق الإداري ، La médiation administrative ” وتم إدراجها ضمن كتاب بعنوان ” La médiation dans tous ses états ” من إصدار Edition A.PEDONE 2018  .

فيما يلي المداخلة كاملة

الثلاثاء, 28 يناير 2020 / في الدولية

تبعا لقرار المنظمة الإفريقية للأمبودسمان تم عقد اجتماع يوم الإثنين 27 جانفي 2020 بالمقر المركزي لمصالح التوفيق حضره كل من رئيسة الأمبودسمان بالسودان الدكتورة إحسان محمد و رئيس هيئة الرقابة الإدارية بليبيا الأستاذ سليمان الشنطي و السيد طارق رمضان العلاقي مدير مكتب التعاون الدولي بليبيا و الموفق الإداري بتونس . و تناولت الجلسة مسألة إنتخاب منسق الموفقين و الأمبودسمان بشمال إفريقيا حيث قرر الحاضرون من الدول الشقيقة و بعد موافقة الموفقين بكل من مصر و جيبوتي و موريطانيا تكليف العميد عبد الستار بن موسى بمهام التنسيق . كما تم فيما بعد التداول حول إمكانية عقد إجتماع المكتب التنفيذي للأمبودسمانيين و الموفقين الأفارقة بتونس.

الخميس, 21 مارس 2019 / في الدولية, المأموريات بالخارج

Le 20 mars 2019, comme chaque année, 300 millions de francophones répartis sur les 5 continents fêtent leur langue en partage et leur diversité, à l’occasion de la Journée internationale de la Francophonie.

Cette date fait référence à la signature à Niamey, le 20 mars 1970, de la convention portant création de l’Agence de coopération culturelle et technique, qui allait devenir plus tard l’Organisation internationale de la Francophonie. Il y aura donc 50 ans en 2020 !

L’Association des Ombudsmans et Médiateurs de la Francophonie (AOMF) est l’un des réseaux institutionnels membre de l’OIF. Elle a fêté ses 20 ans d’existence le 20 mai 2018.

En effet, l’idée de créer une association regroupant les ombudsmans et médiateurs francophones est lancée en octobre 1996, lors de la VIe Conférence internationale de l’Institut International de l’Ombudsman à Buenos Aires, Argentine, par le Protecteur du citoyen du Québec, Daniel Jacoby et le Médiateur de la République française, Jacques Pelletier. Leur intention était de permettre une meilleure entraide et une plus grande coordination entre les pays francophones sur les questions des droits de la personne. Elle consistait également à développer l’engagement démocratique, à améliorer les interventions ainsi qu’à renforcer les bureaux des ombudsmans et médiateurs francophones.

Cette vision a pris forme grâce à l’appui financier de l’Agence de la Francophonie, lors de la première rencontre des Ombudsmans et Médiateurs de la Francophonie, tenue à Québec du 9 au 12 juin 1997. Les statuts de l’AOMF ont officiellement été adoptés par les 18 membres fondateurs en mai 1998, à Nouakchott, Mauritanie.

20 ans après, l’AOMF compte près de 50 institutions membres, réparties en Europe, en Afrique, en Amérique et en Océanie. Elle continue d’encourager le développement et la consolidation d’institutions de médiation indépendantes au sein de la Francophonie et, avec les institutions membres, travaille quotidiennement à l’amélioration de la qualité des services publics dans les États membres, un objectif indissociable de la protection des droits fondamentaux.

En novembre 2018, lors du 10ème Congrès de l’association, les membres ont adopté la Déclaration de Namur.

L’ensemble des membres ont pris des engagements et ont demandé collectivement aux Etats et gouvernements de mener quatre grandes actions, à savoir :

· Soutenir et protéger les institutions de médiateur/ombudsman, en inscrivant leur existence dans la Constitution, en garantissant leur indépendance et en leur donnant et pérennisant les moyens de fonctionner en conformité avec les normes généralement acceptées au niveau international ;

· S’engager concrètement dans une stratégie pour un « Etat ouvert », en y incluant les médiateurs/ombudsmans en raison de leur rôle d’institutions qui contribuent à restaurer et à renforcer la confiance dans les services publics ;

· Promouvoir et réaliser une société inclusive dans laquelle chaque personne, quelle que soient ses origines, sa situation et son orientation, bénéficie de la protection de l’Etat, de la solidarité interpersonnelle, et du respect de ses droits fondamentaux, en particulier si elle se trouve dans une situation de vulnérabilité ou fait partie d’une minorité ;

· Inclure explicitement la compétence en matière de droits de l’enfant dans le mandat législatif des Médiateurs/Ombudsmans ou créer des institutions spécifiques de défenseur des droits des enfants.

Dans les années qui viennent, l’AOMF continuera activement de soutenir les institutions membres dans leur développement professionnel, de renforcer des organisations de médiation au sein de leur État et d’affirmer sa présence en Afrique, au Moyen-Orient, en Europe de l’Est et en Asie. Son intervention en faveur des enfants figure également parmi les priorités. La communication tant au sein de l’Association que vers les interlocuteurs extérieurs demeure un facteur de rapprochement essentiel à l’atteinte des objectifs.

A l’occasion de cette journée internationale de la Francophonie, l’AOMF réitère son soutien et son appui à l’Organisation internationale de la Francophonie et rappelle sa détermination et son engagement dans la poursuite de la Déclaration de Bamako, adoptée en 2000 par les Chefs d’Etats et de gouvernement ayant le français en partage, notamment sur les engagements pris pour la promotion d’une culture démocratique intériorisée et le plein respect des droits de l’Homme.

الإثنين, 11 فبراير 2019 / في الدولية

أدت السيدة Monica Martinea المنسقة الدولية لبرامج مجلس أوروبا لدعم تونس زيارة إلى مصالح الموفق الإداري حيث إستقبلها الموفق العميد عبد الستار بن موسى صحبة السيدة نجاة الغربي قادري الكاتبة العامة و المكلفة بمهمة، و دار الحوار حول كيفية دعم مؤسسة الموفق الإداري و نشر ثقافة التوفيق في إطار برنامج ستتولى إعداده المنسقة و عرضه على مؤسسة التوفيق.

الأربعاء, 05 ديسمبر 2018 / في الدولية

شارك الموفق في أشغال مؤتمرالمنظمة الافريقية للموفقين و الأمبودسمان التي انعقدت من 27 إلى 30 نوفمبر 2018 بمدينة كيغالي بروندا كما شارك في الندوة الدولية التي انتظمت بالمناسبة حول دور الموفقين و الأمبودسمان الأفارقة في الحوكمة الرشيدة و شفافية و مساءلة الإدارة في مختلف أعمالها. سننشر لاحقا تقريرا مفصلا حول هذه التظاهرة و البيان الختامي و التوصيات الصادرة عن المؤتمر.

الثلاثاء, 05 مارس 2024 / في الإعلام

في إطار زيارة دراسية ميدانية للتعرف على نشاط مؤسسة التوفيق، استقبلت السيدة نجاة الغربي كاتب عام مؤسسة التوفيق صحبة المكلف بمهمة السيد جمال الرويسي و ثلة من الإطارات، يوم الثلاثاء 5 مارس 2024 على الساعة التاسعة صباحا بمقر الموفق الإداري، 65 تلميذا للفترة الأولى من المرحلة العليا للمدرسة الوطنية للإدارة. و قد دامت الزيارة من الساعة التاسعة صباحا إلى الساعة الواحدة بعد الظهر وفقا للبرنامج المصاحب.

إضافة إلى التعريف بنشاط المؤسسة و تطورها عبر الأرقام منذ سنة 2019 إلى اليوم، فقد تمت مناقشة آليات تطويرها و كيفية ضبط استراتيجية عمل على المدى المتوسط. حيث أنه بات ضروريا الإستجابة للتحديات التي تفرضها التطورات و المستجدات الحاصلة على المستوى الوطني و الدولي.

 و يتعين على المؤسسة ضبط رؤية واضحة و أهداف دقيقة حتى تضمن ديمومتها و جودة الخدمات المسداة للمواطن أو المرتفق.

ومن أهم الأفكار المطروحة :

1- وضع آليات جديدة تخول للموفق الإداري الذهاب نحو المواطن و ليس العكس.

2- إبرام اتفاقيات شراكة مع وزارة التربية و وزارة التعليم العالي لترسيخ ثقافة التوفيق لدى الناشئة و لدى الطلبة عبر زيارات ميدانية تحسيسية بالمدارس و الإعداديات و المعاهد و الجامعات.

3- إحداث أكاديمية التوفيق صلب المؤسسة هدفها التكوين و إرساء ثقافة التوفيق لفائدة الإداريين و الطلبة و حتى بعض الفئات من المواطنين و المجتمع المدني وذلك بصفة مجانية.

4- توسيع قاعدة المستفيدين من خدمات المؤسسة و ذلك من خلال تنويع الخدمات و الأنشطة، كتركيز خلية للتوفيق بكل مقر ولاية .

5- فتح آفاق جديدة للأعوان لتحفيزهم و التمهيد إلى صياغة مشروع أمر في الغرض.

الثلاثاء, 06 أبريل 2021 / في الإعلام

انطلاقا من دور الموفق الإداري في تذليل الصعوبات التي يتعرض لها المواطنون في تعاملهم مع المرافق العمومية و حرصه على معالجة العرائض في نطاق العدل و الإنصاف و تمكين المتظلمين من النفاذ إلى المعلومة و من الحصول على حقوقهم المشروعة في إطار الحوار البنَاء و المسؤول.و في بادرة أولى من نوعها و إعتمادا على إحصائيات رسمية و دقيقة واردة بالتقرير السنوي عدد 26 لسنة 2019، نظم الموفق الإداري يوم الثلاثاء 06 أفريل 2021 بمقر جامعة تونس للتعلم مدى الحياة تظاهرة لتكريم المؤسسات المركزية و الجهوية و المحلية ( وزارة + مؤسستان عموميتان + ولاية + بلدية ) التي تجاوبت مع مؤسسة التوفيق بصفة ناجعة لمعالجة الملفات و إنصاف أصحابها.و شمل التكريم المؤسسات التالية :

– وزارة الشؤون الاجتماعية بنسبة إستجابة 93 %

– ولاية تونس بنسبة إستجابة 69%

– بلدية قليبية بنسبة إستجابة 83%

– الصندوق الوطني للضمان الإجتماعي 92%

– الصندوق الوطني للتقاعد و الحيطة الإجتماعية بنسبة إستجابة 79%

كما شمل التكريم المشرفين بتلك المؤسسات على التنسيق مع مصالح التوفيق.

الجمعة, 19 مارس 2021 / في الإعلام

نشرت جريدة المغرب بتاريخ اليوم الجمعة 19 مارس 2021 مقالا للموفق الاداري حول معضلة الإجراءات الحدودية s17

الأربعاء, 06 يناير 2021 / في الإعلام

عقد الموفق الإداري صبيحة اليوم الإربعاء 6 جانفي 2021 ندوة صحفية بخصوص تقريره السنوي السادس و العشرون بمقره شارع الحرية عدد 85 تونس.و تضمنت الندوة عرضا لأهم الإشكاليات التي توصل الموفق إلى حلها و عينات من مدى معاناة المواطن مع مختلف السلط الإدارية المركزية و الجهوية و المحلية و أهم المقترحات و التوصيات التي من شأنها تحسين عمل الإدارة و تنقيح القوانين و التراتيب الجاري بها العمل.

الخميس, 20 فبراير 2020 / في الإعلام

تغطية التلفزة الوطنية يوم 19 فيفري 2020 للنـدوة الوطنية الأولى لفائدة رؤساء البلديات والكتاب العامين للبلديات حول : الحوكمة العمرانية والبيئية : التحديات والرهانات

https://www.facebook.com/mediateur.tn/videos/660846811142769/?t=147

الخميس, 21 مارس 2019 / في الدولية, المأموريات بالخارج

Le 20 mars 2019, comme chaque année, 300 millions de francophones répartis sur les 5 continents fêtent leur langue en partage et leur diversité, à l’occasion de la Journée internationale de la Francophonie.

Cette date fait référence à la signature à Niamey, le 20 mars 1970, de la convention portant création de l’Agence de coopération culturelle et technique, qui allait devenir plus tard l’Organisation internationale de la Francophonie. Il y aura donc 50 ans en 2020 !

L’Association des Ombudsmans et Médiateurs de la Francophonie (AOMF) est l’un des réseaux institutionnels membre de l’OIF. Elle a fêté ses 20 ans d’existence le 20 mai 2018.

En effet, l’idée de créer une association regroupant les ombudsmans et médiateurs francophones est lancée en octobre 1996, lors de la VIe Conférence internationale de l’Institut International de l’Ombudsman à Buenos Aires, Argentine, par le Protecteur du citoyen du Québec, Daniel Jacoby et le Médiateur de la République française, Jacques Pelletier. Leur intention était de permettre une meilleure entraide et une plus grande coordination entre les pays francophones sur les questions des droits de la personne. Elle consistait également à développer l’engagement démocratique, à améliorer les interventions ainsi qu’à renforcer les bureaux des ombudsmans et médiateurs francophones.

Cette vision a pris forme grâce à l’appui financier de l’Agence de la Francophonie, lors de la première rencontre des Ombudsmans et Médiateurs de la Francophonie, tenue à Québec du 9 au 12 juin 1997. Les statuts de l’AOMF ont officiellement été adoptés par les 18 membres fondateurs en mai 1998, à Nouakchott, Mauritanie.

20 ans après, l’AOMF compte près de 50 institutions membres, réparties en Europe, en Afrique, en Amérique et en Océanie. Elle continue d’encourager le développement et la consolidation d’institutions de médiation indépendantes au sein de la Francophonie et, avec les institutions membres, travaille quotidiennement à l’amélioration de la qualité des services publics dans les États membres, un objectif indissociable de la protection des droits fondamentaux.

En novembre 2018, lors du 10ème Congrès de l’association, les membres ont adopté la Déclaration de Namur.

L’ensemble des membres ont pris des engagements et ont demandé collectivement aux Etats et gouvernements de mener quatre grandes actions, à savoir :

· Soutenir et protéger les institutions de médiateur/ombudsman, en inscrivant leur existence dans la Constitution, en garantissant leur indépendance et en leur donnant et pérennisant les moyens de fonctionner en conformité avec les normes généralement acceptées au niveau international ;

· S’engager concrètement dans une stratégie pour un « Etat ouvert », en y incluant les médiateurs/ombudsmans en raison de leur rôle d’institutions qui contribuent à restaurer et à renforcer la confiance dans les services publics ;

· Promouvoir et réaliser une société inclusive dans laquelle chaque personne, quelle que soient ses origines, sa situation et son orientation, bénéficie de la protection de l’Etat, de la solidarité interpersonnelle, et du respect de ses droits fondamentaux, en particulier si elle se trouve dans une situation de vulnérabilité ou fait partie d’une minorité ;

· Inclure explicitement la compétence en matière de droits de l’enfant dans le mandat législatif des Médiateurs/Ombudsmans ou créer des institutions spécifiques de défenseur des droits des enfants.

Dans les années qui viennent, l’AOMF continuera activement de soutenir les institutions membres dans leur développement professionnel, de renforcer des organisations de médiation au sein de leur État et d’affirmer sa présence en Afrique, au Moyen-Orient, en Europe de l’Est et en Asie. Son intervention en faveur des enfants figure également parmi les priorités. La communication tant au sein de l’Association que vers les interlocuteurs extérieurs demeure un facteur de rapprochement essentiel à l’atteinte des objectifs.

A l’occasion de cette journée internationale de la Francophonie, l’AOMF réitère son soutien et son appui à l’Organisation internationale de la Francophonie et rappelle sa détermination et son engagement dans la poursuite de la Déclaration de Bamako, adoptée en 2000 par les Chefs d’Etats et de gouvernement ayant le français en partage, notamment sur les engagements pris pour la promotion d’une culture démocratique intériorisée et le plein respect des droits de l’Homme.

الإثنين, 12 نوفمبر 2018 / في الدولية, المأموريات بالخارج

على إثر الدعوة الموجهة إلى مصالح الموفق الإداري للمشاركة في أشغال مؤتمر المنظمة الفرنكوفونية للموفقين والأمبودسمان  المنعقد  بمدينة بروكسيل  من 6 إلى 9 نوفمبر 2018، شارك الموفق الإداري  العميد عبد الستار بنموسى والسيدة نجاة الغربي قادري مديرة عامة  مكلفة بمهمة في كافة أشغال المؤتمر حسب التفصيل الآتي :

تمت المشاركة في أشغال مجلس الإدارة صباح يوم  الثلاثاء 6 نوفمبر 2018،  حيت ثم الإعداد للجلسة العامة التي ستنعقد يوم 9 نوفمبر 2018 وذلك بمناقشة جدول أعمال تلك الجلسة سواء فيما يتعلق  بالنواحي  الإدارية والمالية للمنظمة أو باللائحة العامة  التي ستصدر عن الجلسة.

وفي الحصة المسائية  وعلى الساعة الخامسة تم الاحتفال  بالذكرى  العشرين  لميلاد المنظمة  بمقر بلدية بروكسيل  حيث تم استقبال الوفود المشاركة والقادمة من كل القارات  من قبل نائب رئيس بلدية بروكسيل السيد آلان كورتوا Alain COURTOIS ورئيس المنظمة السيد مارك برتران Marc BERTRAND .

انطلقت الاحتفالات بوصلة موسيقية تخللتها 6 مداخلات  هي على التوالي :

Mme Raymonde SAINT-GERMAIN, Ancienne Protectrice du Citoyen du Québec, Ancienne Présidente  de l’AOMF, Sénatrice du Canada.

  1. Jacques CHAGNON, Président de l’Assemblée Parlementaire

de la Francophonie, Président de l’Assemblée Nationale du Québec.

M.Stéphane  LOPEZ, Représentant Permanent de l’Organisation Internationale de la Francophonie  auprès de l’Union Européenne.

انطلقت أشغال اليوم الثاني من المؤتمر  بمقر برلمان  فيدرالية  ولاوني بروكسيل Parlement de la Fédération  Wallonie الكائن بــ 72 الشارع الملكي  حيث افتتح  رئيس المنظمة السيد مارك برتران Marc BERTRAND الجلسة وتداول على  الكلمة السادة :

  1. Philippe KNAEPPEN, Vice Président du Parlement de la Fédération Wallonie-Bruxelles

Mme Caroline NOKERMAN, Directeur, Affaires Politiques et Gouvernance Démocratique, Organisation  Internationale de la Francophonie.

على إثر ذلك أسندت رئاسة  الجلسة إلى السيدة كاترين  دي بروكر Mme Caterine DE BRUEKERالموفقة الفدرالية لبلجيكا  وتم الإستماع إلى 4 مداخلات  من بينها مداخلة  الموفق الإداري  العميد عبد الستار بنموسى  حول : “دور الموفقين في حماية الحقوق والحريات وكمثال الموفق الإداري التوتسي”. 

M.Jacques TOUBON, Défenseur des Droits (France) et Secrétaire Générale de l’AOMF.

  1. Paul d’AUCHAMP, Représentant Adroit pour l’Europe du Bureau des Droits de l’Homme des Nations Unies.
  2. Abessatar BEN MOUSSA, Médiateur Administratif (Tunisie) et Membre du Quarter du Dialogue National Tunisien, Lauréat du Prix Nobel de la Paix 2015.

Mme. Françoise TULKENS, Ancienne Juge et Vice*Président  de la Cour Européenne  des Droits de l’Homme (Belgique).

على إثر ذلك تم النظر في ميثاق القيم والمبادئ للموفقين والأمبودسمان

أما الحصة المسائية  فقد خصصت في جزئها الأول  لورشات عمل الأولى خاصة  بالموفقين حول “الموفق  ضامن لحسن سير الإدارة والموفق مدافع عن حقوق الأفراد ذوي الاحتياجات الخصوصية “.

والحصة الثانية خاصة بمساعدي الموفقين تمحورت حول التواصل وحسن الإنصات.

أما الجزء الثاني من الحصة المسائية فقد خصص لجلسة مشتركة بين الموفقين  ومساعديهم  حول المشاريع المستقبلية لمنظمة AOMF.

في اليوم الثالث تواصت أشغال الورشات وتمحورت حول  : “التخطيط الاستراتيجي  والتصرف الحكيم ” وكذلك حول : “La contribution des parlementaires et des médiateurs  à l’Etat ouvert ».

كما تم التطرق إلى مدى ضمان استقلال مؤسسات التوفيق  من قبل البرلمان وإلى مسألة  حماية حقوق الأطفال.

أما الحصة المسائية فقد خصصت لتقييم إتفاقية تيرانا Résolution de TIRANAحول حقوق الأطفال  وذلك في جلسة مشتركة تداول على الكلمة فيها :

Mme Geneviève  AVENARD, Défenseur  des Enfants (France), Présidente  du Comité AOMF Droits des Enfants.

Mme Rita VANKATASAWMY, Ombudspersonne pour les enfants (Maurice)

Mme Lamia BAZIR, Directrice de l’Observatoire Nationale des Droits de l’Enfant (Maroc).

كما تمّ التطرق إلى تقييم اتفاقية تيرانا حول المهاجرين حيث تداول على الكلمة :

M.Marc BERTRAND,Président de l’AOMF

  1. François DE SMET, Directeur du Centre Myria-Centre Fédéralde Migration (Belgique).

أما في  اليوم الختامي 9 نوفمبر 2018 فقد تحول المشاركون إلى مدينة  نامير Namur حيث تم استقبالهم من قبل رئيس برلمان  والوني  M. André ANTOINE, Président du Parlement Wallonie. حيث  ألقى مداخلة قيمة حول أهمية مؤسسات التوفيق ودورها الفعال  في إصلاح المؤسسات وتقويم  العمل الإداري  وجدوى  استشارتها دوريا عند إعداد مشاريع القوانين المتعلقة بالحقوق وأهمية مساهمتها في إصلاح  المنظومة  القانونية  السارية  لأن التطبيق  يبرز نقائص  القوانين والأوامر الترتيبية.

وتم التطرق أثناء الجلسة العامة إلى التقارير  الأدبية والمالية من قبل الكاتب العام  وأمين مال ، ثم تمت  المصادقة على اللوائح وانتخاب مجلس الإدارة  الجديد.

هذا وقد شارك في كافة أشغال المؤتمر الموفق الإداري والسيدة نجاة الغربي قادري.

 

الخميس, 10 مايو 2018 / في المأموريات بالخارج

شارك المدير العام للموفق الإداري السيد نبيل القرجي في اجتماعاً لمجلس إدارة رابطة أمناء المظالم والوسطاء الفرنكوفونية (AOMF) في 3 مايو 2018 في بوخارست (رومانيا) ، برئاسة مارك بيرتراند ، أمين المظالم في والونيا واتحاد والونيا-بروكسل .

وعلى هامش هذا الاجتماع ، نظمت الجمعية ، في 3 و 4 مايو ، ندوة كان موضوعها “القاضي والوسيط المؤسسي”.

ناقش مجلس الإدارة تطور واستمرار خطة العمل الخاصة بالجمعية والتحضير لمؤتمر AOMF القادم الذي سيعقد في بروكسل ونامور (بلجيكا) في نوفمبر المقبل والذي سيصادف الذكرى العشرين للجمعية.
وبحثت المنظمة أيضا الحالة في موريتانيا وتشاد ، وهما في طريقهما إلى إزالة مؤسسات الوساطة الخاصة بهما. وتهدف الجمعية ، على وجه الخصوص ، إلى ضمان تعزيز مؤسسات أمناء المظالم والوسطاء في الفرنكوفونية إلى بذل كل جهد لفتح الحوار مع سلطات هاتين الدولتين لمحاولة الحفاظ على أجهزة الوقاية هذه وحلها. أزمات الحكم.

خلال الندوة ، طرحت مسألة المنافسة أو التكامل بين الوسيط والقاضي والقاضي الإداري. البروفيسور ديفيد رينديرز من كلية الحقوق بالجامعة الكاثوليكية في لوفان (بلجيكا) والبروفيسور إيوان مورو ، الأستاذ السابق لكلية الحقوق بجامعة بوخارست ، الرئيس السابق للمحكمة الدستورية ومحامي الشعب السابق من رومانيا ، قدمت مداخلات مفيدة وفتحت باب المناقشة.

كما كان هناك طرح للعديد من المواضيع حول:
– الاستيلاء المتزامن على القاضي والوسيط
– الإحالة المباشرة إلى القاضي الدستوري أو القضائي أو الإداري من قبل الوسيط
– قاضي المسؤولية المدنية وتوصية الوسيط
وفي المقابل ، قدم المتحدثون ممارسات بلدانهم قبل فتح المناقشة مع جميع المشاركين.

الثلاثاء, 30 يناير 2018 / في المأموريات بالخارج

انعقد المؤتمر التاسع لمنظمة الأمبودسمانيين و الموفقين الفرنكوفونيين بمقر مجلس النواب بمدينة الكباك بكندا أيام 12 الى 15 أكتوبر 2015 والذي شارك فيه كل من السيدة الموفق الاداري فاطمة الزهراء بن محمود والسيدة نجاة الغربي مديرة عامة مكلفة بمهمة والسيد محمد ختاش مدير عام مكلف بمهمة صلب المؤسسة.
وقد توجت اثر هذا المؤتمر مؤسسة الموفق الاداري في شخص ممثلها السيدة فاطمة الزهراء بن محمود عضوا ممثلا لقارة افريقيا مجلس ادارة المنظمة…مبروك لتونس و لمؤسسة مصالح الموفق الاداري بهذا التتويج.

أعلى الصفحة